تغريم (الفيفا) للاتحاد بمليوني دولار احرج البلوي وكشف ضعف أمانة اتحاد الكرة
جدة - هتان النجار:
فجرت الانباء الصحفية التي نشرتها الصحف مدعومة بخطاب ارسلته لجنة الاحتراف وشؤون اللاعبين بالاتحاد السعودي لكرة القدم الى رئيس مجلس ادارة نادي الاتحاد بشأن ضرورة سداد المبالغ المترتبة على النادي من قضية البرازيلي مانويل دي بريتو فيلهو(اوبينا) والبالغة مليوني دولار (تقريبا سبعة ملايين وخمسمائة الف ريال سعودي) كمستحقات متأخرة للاعب على النادي فجرت قضية جديدة في الوسط الرياضي تكشف ان هناك ابعادا اخرى تنتظر القضية فاما ان الاوراق التي قدمها منصور البلوي لم تكن صحيحة بمشاركة واضحة من امانة اتحاد الكرة في ذلك بتقديم خطاب يبريء ساحة نادي الاتحاد من قضية اللاعب البرازيلي (اوبينا) خاصة وان منصور البلوي قدم تلك الاوراق منذ فترة طويلة ولم نر اي اعتراض من اتحاد الكرة على تلك الخطابات التي تؤكد سلامة موقف نادي الاتحاد خاصة وان الخطاب ظهر فيه تأكيد سلامة الموقف حسب افادة لجنة الانضباط بالفيفا واستيفاء كافة الالتزامات المالية وبالتالي فان خطاب اظهار براءة نادي الاتحاد كان بحسب الاوراق التي استشهد بها البلوي في مؤتمره الصحفي واما ان هناك ضعفاً في امانة اتحاد الكرة وعدم فهمها للوائح والانظمة وعدم وجود حلقة ربط بينها وبين الاتحاد الدولي الفيفا حتى تمنح الاتحاد اخلاء طرف دون ان تعرف مصير القضية والتي ظهرت من جديد ومطالبة بسداد مبلغ مليوني دولار وتهديدات تنتظر نادي الاتحاد مع ان الخطاب يؤكد بان كل شيء انتهى رسميا.
ياترى ماذا حدث في قضية اوبينا ولماذا اعيد فتح ملفها من جديد ولماذا كل هذه الفصول الطويلة من القصص المثيرة في الاخطاء التي تقع فيها امانة اتحاد الكرة ولجنة الاحتراف بحكم انهما من اكثر لجان الاتحاد تواصلا واتصالا بالاندية من خلال قضاياها المتعددة.
ويبدو ان هناك خللا ما يحدث داخل الامانة العامة يجعلها تبعث برسالة اطمئنان للاتحاديين من خلال اغلاق الملف الذي اعاد الاتحاد الدولي الفيفا فتحه من جديد بل الحكم على نادي الاتحاد بسداد مبلغ مليوني دولار ولم يكن الاتحاد السعودي لكرة القدم مطلعا على خطابات الفيفا حتى يؤكد سلامة الموقف الاتحادي وان كان هناك استئناف او فصول اخرى تنتظر القضية فلماذا الصمت طوال الفترة التي اعقبت مؤتمر البلوي الصحفي الذي حرص على توضيح سلامة موقف نادي الاتحاد بحكم انه احد الاطراف المشاركة في هذه القضية بحكم انه رئيس نادي الاتحاد في تلك الفترة وهل كان هناك استئناف لا يعرف اتحاد الكرة تفاصيله.هل يعقل ان يصل الحال بنا الى ان يكون الطرف المسؤول والمهتم بشؤون الاندية لايعلم شئيا عن واحدة من عشرات القضايا العالقة في اجندة الفيفا وتخص الاندية السعودية بل وتسيء لسمعتها دون معرفة مصيرها وهل اغلق ملفها ام لا وهل المراسلات التي كانت تصل للاتحاد السعودي صحيحة ام لا خاصة وان القرار الاخير يجعلنا نتساءل ماهو صحة خطاب الامانة العامة لاتحاد الكرة والذي ارسل لنادي الاتحاد وعلى اي اساس تم تحرير هذا الخطاب والذي جعل الاتحاديون يرتاحون كثيرا حول قضية ارقتهم وجعلتهم يخشون على ناديهم من مصير غير لائق كالهبوط للدرجة الاولى مثلا.
ياترى ماهي حقيقة التحويلات المالية التي قام الاتحاديون بتحويلها باسم اللاعب اوبينا وقدمها البلوي لرجال الاعلام هل هي جزء من مبالغ مالية ام ماذا خاصة وانها كانت مخالصة مالية تؤكد بان كل شيء على مايرام!!!!.ننتظر الايضاح من الامانة العامة للموقف خاصة وان الخطابات المقدمة من البلوي تجعلها في وضع حرج مالم تسارع لتوضيح الحقيقة كاملة حتى لوكانت الحقيقة اعترافا بالخطأ وماذا جرى فجأة في تلك القضية التي جعلت الكل في حيرة خاصة المنتمين للوسط الرياضي وتحديدا المنتمين لنادي الاتحاد.
ما وقفت على انه نادي مدلل وصلت لتزوير من الاتحاد السعودي لكرة القدم والكذب
حسبي الله ونعم الوكيل
جدة - هتان النجار:
فجرت الانباء الصحفية التي نشرتها الصحف مدعومة بخطاب ارسلته لجنة الاحتراف وشؤون اللاعبين بالاتحاد السعودي لكرة القدم الى رئيس مجلس ادارة نادي الاتحاد بشأن ضرورة سداد المبالغ المترتبة على النادي من قضية البرازيلي مانويل دي بريتو فيلهو(اوبينا) والبالغة مليوني دولار (تقريبا سبعة ملايين وخمسمائة الف ريال سعودي) كمستحقات متأخرة للاعب على النادي فجرت قضية جديدة في الوسط الرياضي تكشف ان هناك ابعادا اخرى تنتظر القضية فاما ان الاوراق التي قدمها منصور البلوي لم تكن صحيحة بمشاركة واضحة من امانة اتحاد الكرة في ذلك بتقديم خطاب يبريء ساحة نادي الاتحاد من قضية اللاعب البرازيلي (اوبينا) خاصة وان منصور البلوي قدم تلك الاوراق منذ فترة طويلة ولم نر اي اعتراض من اتحاد الكرة على تلك الخطابات التي تؤكد سلامة موقف نادي الاتحاد خاصة وان الخطاب ظهر فيه تأكيد سلامة الموقف حسب افادة لجنة الانضباط بالفيفا واستيفاء كافة الالتزامات المالية وبالتالي فان خطاب اظهار براءة نادي الاتحاد كان بحسب الاوراق التي استشهد بها البلوي في مؤتمره الصحفي واما ان هناك ضعفاً في امانة اتحاد الكرة وعدم فهمها للوائح والانظمة وعدم وجود حلقة ربط بينها وبين الاتحاد الدولي الفيفا حتى تمنح الاتحاد اخلاء طرف دون ان تعرف مصير القضية والتي ظهرت من جديد ومطالبة بسداد مبلغ مليوني دولار وتهديدات تنتظر نادي الاتحاد مع ان الخطاب يؤكد بان كل شيء انتهى رسميا.
ياترى ماذا حدث في قضية اوبينا ولماذا اعيد فتح ملفها من جديد ولماذا كل هذه الفصول الطويلة من القصص المثيرة في الاخطاء التي تقع فيها امانة اتحاد الكرة ولجنة الاحتراف بحكم انهما من اكثر لجان الاتحاد تواصلا واتصالا بالاندية من خلال قضاياها المتعددة.
ويبدو ان هناك خللا ما يحدث داخل الامانة العامة يجعلها تبعث برسالة اطمئنان للاتحاديين من خلال اغلاق الملف الذي اعاد الاتحاد الدولي الفيفا فتحه من جديد بل الحكم على نادي الاتحاد بسداد مبلغ مليوني دولار ولم يكن الاتحاد السعودي لكرة القدم مطلعا على خطابات الفيفا حتى يؤكد سلامة الموقف الاتحادي وان كان هناك استئناف او فصول اخرى تنتظر القضية فلماذا الصمت طوال الفترة التي اعقبت مؤتمر البلوي الصحفي الذي حرص على توضيح سلامة موقف نادي الاتحاد بحكم انه احد الاطراف المشاركة في هذه القضية بحكم انه رئيس نادي الاتحاد في تلك الفترة وهل كان هناك استئناف لا يعرف اتحاد الكرة تفاصيله.هل يعقل ان يصل الحال بنا الى ان يكون الطرف المسؤول والمهتم بشؤون الاندية لايعلم شئيا عن واحدة من عشرات القضايا العالقة في اجندة الفيفا وتخص الاندية السعودية بل وتسيء لسمعتها دون معرفة مصيرها وهل اغلق ملفها ام لا وهل المراسلات التي كانت تصل للاتحاد السعودي صحيحة ام لا خاصة وان القرار الاخير يجعلنا نتساءل ماهو صحة خطاب الامانة العامة لاتحاد الكرة والذي ارسل لنادي الاتحاد وعلى اي اساس تم تحرير هذا الخطاب والذي جعل الاتحاديون يرتاحون كثيرا حول قضية ارقتهم وجعلتهم يخشون على ناديهم من مصير غير لائق كالهبوط للدرجة الاولى مثلا.
ياترى ماهي حقيقة التحويلات المالية التي قام الاتحاديون بتحويلها باسم اللاعب اوبينا وقدمها البلوي لرجال الاعلام هل هي جزء من مبالغ مالية ام ماذا خاصة وانها كانت مخالصة مالية تؤكد بان كل شيء على مايرام!!!!.ننتظر الايضاح من الامانة العامة للموقف خاصة وان الخطابات المقدمة من البلوي تجعلها في وضع حرج مالم تسارع لتوضيح الحقيقة كاملة حتى لوكانت الحقيقة اعترافا بالخطأ وماذا جرى فجأة في تلك القضية التي جعلت الكل في حيرة خاصة المنتمين للوسط الرياضي وتحديدا المنتمين لنادي الاتحاد.
ما وقفت على انه نادي مدلل وصلت لتزوير من الاتحاد السعودي لكرة القدم والكذب
حسبي الله ونعم الوكيل