إسم يستخدمه العامة للمزح أو السخرية.....
ويقصد به الوجه المرعب من النخلة ....
والمشهد الوحيد الذى يتمنى الجميع عدم رؤيته بأى ثمن ...ولكن ماهى حقيقة التسمية ...؟
أصل الإسم هو ( أم كربة وليف )
معنى الإسم هو النخلة ذات الكرب ...... والكرب هو أصول السعف ...
هو قشر النخل الذى يستخرج من الكرب ...
والمعنى المقصود هو النخلة الطويلة قبيحة المنظر غير النضرة .. تلبسها الجن ...
ليأذى بها الناس ويعذبهم .. وغالبا ماتكون موجودة فى الخرائب والبيوت المهجورة وبعض المزارع البعيدة وغالبا ماتكون وحيدة فى مكان ناء ...
ومن النوادر التراثية عن أم السعف والليف يروى أن رجل كان يمشى بين المزارع فرآى
جذع نخلة مقطوع وعندما مر من جانبه رآه يتدحرج وتم يتدحرج خلفه حتى وصل آخر الطريق ..
فأحس بالرعب وأخذ يتلو آيات من القرآن الكريم حتى إختفى عنه ..
ومن أساليب الوقاية منه ... قراءة القرآن وخاصة أية الكرسي والمعوذتين وسورة الإخلاص
وطهارة الجسد والأذكار المخصصة لطرد الجن والشياطين ...
ومن المعروف عن النخلة إنها إذا قطع منها جزء لاينمو أبدا .. ولايتحول الى فحم ...
والنخلة شديدة التأثر بموت صاحبها أو المزارع الذى يعتنى بها أو موت أحد جيرانها كما إنها تحب الناس الكرام وتتشبه بهم ..
ومن التراث أن الفتاة التى كان يتأخر نصيبها من الزواج تتجه في يوم معلوم من السنة الى فحل نخل معروف وتجلس تحته وتتجه بالدعاء وتقول:
( يافحل الفحول ... أريد زوجا قبل الحول)
ويقصد به الوجه المرعب من النخلة ....
والمشهد الوحيد الذى يتمنى الجميع عدم رؤيته بأى ثمن ...ولكن ماهى حقيقة التسمية ...؟
أصل الإسم هو ( أم كربة وليف )
معنى الإسم هو النخلة ذات الكرب ...... والكرب هو أصول السعف ...
هو قشر النخل الذى يستخرج من الكرب ...
والمعنى المقصود هو النخلة الطويلة قبيحة المنظر غير النضرة .. تلبسها الجن ...
ليأذى بها الناس ويعذبهم .. وغالبا ماتكون موجودة فى الخرائب والبيوت المهجورة وبعض المزارع البعيدة وغالبا ماتكون وحيدة فى مكان ناء ...
ومن النوادر التراثية عن أم السعف والليف يروى أن رجل كان يمشى بين المزارع فرآى
جذع نخلة مقطوع وعندما مر من جانبه رآه يتدحرج وتم يتدحرج خلفه حتى وصل آخر الطريق ..
فأحس بالرعب وأخذ يتلو آيات من القرآن الكريم حتى إختفى عنه ..
ومن أساليب الوقاية منه ... قراءة القرآن وخاصة أية الكرسي والمعوذتين وسورة الإخلاص
وطهارة الجسد والأذكار المخصصة لطرد الجن والشياطين ...
ومن المعروف عن النخلة إنها إذا قطع منها جزء لاينمو أبدا .. ولايتحول الى فحم ...
والنخلة شديدة التأثر بموت صاحبها أو المزارع الذى يعتنى بها أو موت أحد جيرانها كما إنها تحب الناس الكرام وتتشبه بهم ..
ومن التراث أن الفتاة التى كان يتأخر نصيبها من الزواج تتجه في يوم معلوم من السنة الى فحل نخل معروف وتجلس تحته وتتجه بالدعاء وتقول:
( يافحل الفحول ... أريد زوجا قبل الحول)