على شواطئ ذكرى الأيام .. تتمخض العبرات من محض الهموم .. وتنزع المسرات من جلد الأيام ..
تنتابني قشعريرة ..
لا يعالج ـها إنس أو جان ..
ولا يرحمها رحمان أو رحيم .. غير الله ..
.
.
في ذكريات المرأة الخامسة ..
وبين سطور الكلم .. وشغف الأنامل ..
وعلى حرقـة القلب .. وهذيان النبض ..
وتشرد الدماء .. وسفك الآلام ..
.
.
وقد يسرقنا القدر .. وينحت على وجوهنا علامات فاضح ـة ..
وتبقـى للإنسان آلامـه .. كمترجم بلسان حال الألم ..
فكل آه تقول بعبرات متنوعة ..
.
.
يتنفس الليل ..
ويدنوا الضوء من قمر الليل ببدره ..
يسرق الألم خير الأمل .. ويشقق أمل الدنيا بدموع من هلاك ..
.
.
صبرت ..
وتريثت ..
وتابعت صامتا ..
وعلى ذكريات المرأة الخامسة ..
وجدت أن قلوب الرج ـال كالفنادق ..
منتجعات سياحية بخمسة نجوم ..
ستار للمأكل .. وأخرى للمشرب ..
وثلاثة نجوم متتابعة توزع عليهن حبا ..
.
.
من ذكرى المرأة الخ ـامسة ..
ربما تكون الخامسة أو ما يقارب ..
وربما ما بعد المائة ..
كرقم /
يجذب الألباب ..
ويثير الكلم نشوة الأحرف ..
وينزف بواقعية رجل فاضح ..
فاضح النفس لنفسيتها ..
مزاجي الطبع متكدر الطباع ..
هاوي للح ـب .. حامل للرايات ..
حارق للقلب .. شاعل للنيران ..
.
.
يا شوقـا متهالك ..
ونار في الجوف تمضغ بحممها ..
.
.
الاستبدادية ..
لدى الرج ـال ..
إجماع القلب بالقلب ..
وتعذيب الآخر بالأول ..
ومفاصلة الأول بالآخر ..
والاستبدادية ..
لدى النساء ..
وهل لي كلم .. فوق نزار ..
قسوة .. تمزيق ..
الويل ..
مستبدة ..
.
.
مشمئزة هي الحياة ..
تتساءل عن الكثير ..
وسرعان ما تحرق بالحرمان منها ..
.
.
عديمة لون ..
عديمة رائحة ..
عديمة العدم ..
.
.
قلبي ..
..
الويل لك ..
.
.
خذ جراء ما تقدم .. وما تنبض به .. وما تنضب به ..
ولا تأتني شاكيا ..
فقد قدمت واكتفيت..
فارحمني ..
واقتلع جذور رحمتك ..
.
.
ولترح النفس من زفراتها الهالكة ..
وانظر في مرآة الزمن ..
فقد مر بك عابرا ..
فرماك غابرا ..
.
.
من ذكريات المرأة الخامسة ..
خرافات ..
متهات ..
رغبة في التدوين ..
فكانت كلمات تحوم حول فكري لدى عودتي في درب ..
فأرادت الزج بنفسها بين ذكريات المرأة الخامسة ..
((للامانه منقـــــــــول))
.
تنتابني قشعريرة ..
لا يعالج ـها إنس أو جان ..
ولا يرحمها رحمان أو رحيم .. غير الله ..
.
.
في ذكريات المرأة الخامسة ..
وبين سطور الكلم .. وشغف الأنامل ..
وعلى حرقـة القلب .. وهذيان النبض ..
وتشرد الدماء .. وسفك الآلام ..
.
.
وقد يسرقنا القدر .. وينحت على وجوهنا علامات فاضح ـة ..
وتبقـى للإنسان آلامـه .. كمترجم بلسان حال الألم ..
فكل آه تقول بعبرات متنوعة ..
.
.
يتنفس الليل ..
ويدنوا الضوء من قمر الليل ببدره ..
يسرق الألم خير الأمل .. ويشقق أمل الدنيا بدموع من هلاك ..
.
.
صبرت ..
وتريثت ..
وتابعت صامتا ..
وعلى ذكريات المرأة الخامسة ..
وجدت أن قلوب الرج ـال كالفنادق ..
منتجعات سياحية بخمسة نجوم ..
ستار للمأكل .. وأخرى للمشرب ..
وثلاثة نجوم متتابعة توزع عليهن حبا ..
.
.
من ذكرى المرأة الخ ـامسة ..
ربما تكون الخامسة أو ما يقارب ..
وربما ما بعد المائة ..
كرقم /
يجذب الألباب ..
ويثير الكلم نشوة الأحرف ..
وينزف بواقعية رجل فاضح ..
فاضح النفس لنفسيتها ..
مزاجي الطبع متكدر الطباع ..
هاوي للح ـب .. حامل للرايات ..
حارق للقلب .. شاعل للنيران ..
.
.
يا شوقـا متهالك ..
ونار في الجوف تمضغ بحممها ..
.
.
الاستبدادية ..
لدى الرج ـال ..
إجماع القلب بالقلب ..
وتعذيب الآخر بالأول ..
ومفاصلة الأول بالآخر ..
والاستبدادية ..
لدى النساء ..
وهل لي كلم .. فوق نزار ..
قسوة .. تمزيق ..
الويل ..
مستبدة ..
.
.
مشمئزة هي الحياة ..
تتساءل عن الكثير ..
وسرعان ما تحرق بالحرمان منها ..
.
.
عديمة لون ..
عديمة رائحة ..
عديمة العدم ..
.
.
قلبي ..
..
الويل لك ..
.
.
خذ جراء ما تقدم .. وما تنبض به .. وما تنضب به ..
ولا تأتني شاكيا ..
فقد قدمت واكتفيت..
فارحمني ..
واقتلع جذور رحمتك ..
.
.
ولترح النفس من زفراتها الهالكة ..
وانظر في مرآة الزمن ..
فقد مر بك عابرا ..
فرماك غابرا ..
.
.
من ذكريات المرأة الخامسة ..
خرافات ..
متهات ..
رغبة في التدوين ..
فكانت كلمات تحوم حول فكري لدى عودتي في درب ..
فأرادت الزج بنفسها بين ذكريات المرأة الخامسة ..
((للامانه منقـــــــــول))
.